النبي في ذكراه
1.000 د.ك
إظهار فضائله وأخلاقه وزهده …إلخ، حتى يتأسى به المسلمون وغير المسلمين وحتى نذب بذلك عن ديننا ما يراد أن يلصق به من تهم من الأعداء من جمود ورجعية، مع أن الإسلام هو الذي صدر كل العلوم للدنيا كلها.
الإكثار من الطاعات من صلاة وصوم وذكر وقراءة القرآن وصدقة وصلة أرحام، ونوافل حتى يكون التوفيق حليفنا والنصر ما دمنا مع الله.
صوم الإثنين؛ حيث سنَّ لنا صيامه، ولما سُئل عن ذلك قال: «هو اليوم الذي وُلدتُ» فيه وهو اليوم الذي نزل فيه الوحي عليه، وهو أيضاً اليوم الذي انتقل فيه إلى رحمة الله فلا ننسى يوم وفاته كما نذكر يوم مولده.
التكلف والإسراف في الاحتفال فإن الإسراف ممقوت ونهانا عنه .
لا تكون الذكرى وقتية، فإذا ذهب الوقت نسي الأمر بل إن ذكراه دائماً معنا في كل أحوالنا إنما هي تجديد ورقي وزيادة.
محبة ما أحبه من الأقوال والأفعال والأفراد، وبعض ما يبغض رسول الله من الأقوال والأفعال والأفراد.
وصف الكتاب
الوزن | 0.087 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 20 × 14 × 0.4 سنتيميتر |