النظرية البنائية وتطبيقاتها في التعليم

النظرية البنائية وتطبيقاتها في التعليم

3.000 د.ك

هذا الكتاب
         هذا الكتاب حلقة من سلسلة المعارف الممتدة التي تصل القديم بالحديث، وبكل العلوم التي سيأتي بها المستقبل، وهو يتناول إحدى أهم النظريات العلمية التي أثبتت نجاعتها في خدمة العملية التعليمة، فهي بناء حقيقي، وصرح مهيب، قامت عليه المعرفة، ونمت، وترعرعت؛ لتغدو شجرة عميقة الجذور، وارفة الظلال، ذات ثمار دانية غضة، مستساغة للعقول والأرواح، إنَّها النظرية البنائية التي تبني، ولا تهدم، وترتقي بالأجيال المتعلمة نحو آفاق واسعة، ومدارك لا حدود لها، فهذا الكتاب يعرِّفها، ويكشف كُنهها وجوهرها، وأسباب تطبيقها، والأساليب التي يجب أن تُتَّبع في استخدامها عند طرح المعلومة، والنتائج التي ترتبت عليها، سواءً كانت إيجابية أو سلبية، والهدف من ذلك كله هو المتعلم؛ لأنَّه أساس البناء، وركن الحضارة في المستقبل، فالأوطان تزدهر اعتماداً على سواعد وعقول أبنائها الأغرار، أصحاب الفكر المستنير، والهمم المتّقدة.

3.000 د.ك

أضف إلى السلة
شراء الآن
مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “النظرية البنائية وتطبيقاتها في التعليم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.

وصف الكتاب

هذا الكتاب
         هذا الكتاب حلقة من سلسلة المعارف الممتدة التي تصل القديم بالحديث، وبكل العلوم التي سيأتي بها المستقبل، وهو يتناول إحدى أهم النظريات العلمية التي أثبتت نجاعتها في خدمة العملية التعليمة، فهي بناء حقيقي، وصرح مهيب، قامت عليه المعرفة، ونمت، وترعرعت؛ لتغدو شجرة عميقة الجذور، وارفة الظلال، ذات ثمار دانية غضة، مستساغة للعقول والأرواح، إنَّها النظرية البنائية التي تبني، ولا تهدم، وترتقي بالأجيال المتعلمة نحو آفاق واسعة، ومدارك لا حدود لها، فهذا الكتاب يعرِّفها، ويكشف كُنهها وجوهرها، وأسباب تطبيقها، والأساليب التي يجب أن تُتَّبع في استخدامها عند طرح المعلومة، والنتائج التي ترتبت عليها، سواءً كانت إيجابية أو سلبية، والهدف من ذلك كله هو المتعلم؛ لأنَّه أساس البناء، وركن الحضارة في المستقبل، فالأوطان تزدهر اعتماداً على سواعد وعقول أبنائها الأغرار، أصحاب الفكر المستنير، والهمم المتّقدة.
الوزن 0.0440 كيلوجرام
الأبعاد 24 × 17 × 1.2 سنتيميتر